عزيزي
هذة القصه ااكدها لك انها حقيقيه وحدثت في احدى الدول العربيه حيث كانت الفتاة تعا من نفس المشكله فاوكل والدها لاخيها بقتلها واخذها الى طريق الجبل من اجل ان يقتلها في مغارة واذا باخته تحادثه انني والله مظلومه وبريئه كبرائه الذئب من دم يوسف لاكن اذا قررت ان تقتلني فاعلم انك تكون قتلت اختا عزيزة عليك وهي شرفك وستكتشف يوما ما اني بريئه اناشدك بالله ان لاتفعل وهما بالحديث واذا ببدويه ترعى الغنم تطل عليهم فتنظر الى الفتاة فتجدها في الرعب فتسال عن حالها فيجيبها اخيها بانها حامل وبحاجه الى الذهاب للمدينه لكي تضع حملها ياالله ما اقرب الفرج فتقول له المرءة انتظر تعالي ياابنتي فتدخل بها الى المغارة وبعد دقائق تعود لاخيها وتقول له ان اختك ليس بحاله ولادة ان اختك بها دودة كبيرة اذهب واحضر لي بزر القرع الني والنزين وعد بسرعه
يطير الاخ فرحا بانه تانى والله ارسل هذة البدويه له لكي يثبت براءة اخته في القريه فصرخ في البيت وقال اختى بريئه والله انها بريئه فهجم عليه والدة وكاد ان يقتله لانه لم يقتل شقيقته ويمسح العار
فروى لابيه القصه واخذ ماطليته منه البدويه واخذ
بعض المسنات لكي يكن من ضمن الشهود اما على برائتها واما على قتلها
وفعلا قامت البدويه باطعامها بزر القرع بكميه كاد الناس ان تنقطع انفاسهم وهم ينتظرون وبعد ساعتين اسقتهها البنزين والحقتها بشربه زيت الخروع وماكان من غرائب الامور دودوة شريطيه تملا القفه وهنا كان تدخل القدر الحامي لهذة الفتاة
احبائي هناك طب وفحوص حديثه وما دمت قدربيت بناتك على الخير وطاعه الله لماذا لاتسمع منها الحقيقه وتصدقها وان شككت فالمختبر الطبي موجود نحن بحاجه ماسه الى الوعي والتاني