اليوم تحركت مشاعري باتجاة الغرب فاشاهد التلفاز فارى قارب يبحر بالبحر وعليه مجموعه من الانسانيين تغادر غزة عنها وقف شعر ي وقلت في نفسي يالله كيف يقولون ان بالسابق صرخت امرءة وقالت يامعتصماة فارسل جيشا جرارا لتربيه من اعتدى على هذة المرءة المسلمه وعلى حدود الاسلام
اسمع الصرخات في غوة وفلسطين تستغيث باخوانها واهلهم ولا اعلم اذا احد سمع صوتهم او جوعهم هذا الانسان البسيط يعاني ويصمد رغم شحه الحال
الا يستحق هذا الانسان لكونه انسان ان نذكرة بين سطورنا وشكرا